جديد الصور
المتواجدون الآن
تغذيات RSS
|
بخيت بن طالع يرصد مشاعر أعضاء تواصل في ذكرى اليوم الوطني للمملكة
13-10-1431 10:36 AM
شارك أعضاء تواصل زهران في مناسبة اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية بكلمات تعبر عن الكثير مما تحتوية القلوب والأفئدة لهذا البلد الغالي : الصحفي القدير بخيث بن طالع عبر جريدة البلاد الغراء جمع شتات الكلمات في لوحة مضيئة:
يقول فضيلة الشيخ عبدالعزيز بن حنش
رئيس كتابة عدل بمكة سابقا توحيد اجزاء متفرقة من الأرض تحت علم واحد، وكلمة واحدة، وصف واحدة، وفي مساحة ضخمة تعتبر كأنها قارة أمر أشبه بالمستحيل، لكن الله تعالى كان المعين والمسدد للملك المؤسس الشجاع، جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود غفر الله له رحمه رحمة واسعة، عندما انطلق تحيطه يد الرحمن وعناية الباري تعالى، ونظرا لصفاء نيته، وحسن طويته، وسلامة صدره، فقد مكن له الله تعالى ان يقيم لنا هذا الكيان الشامخ، وهذه الدولة العظيمة المباركة، بعد تضحيات جسيمة قدمها وسهر عليها سنين طويلة، ثم سلم الراية لابنائه الملوك البررة من بعده، يقودون المسيرة، ويواصلون البذل السخي لنا نحن المواطنين، الذين يجب علينا ان نكون أوفياءً لما قدمه لنا الملك المؤسس، وان نحافظ على بلدنا شامخا واحدا موحدا رغم كيد الكائدين.
العبقري الشجاع
ويقول الاستاذ (خالد ابو حفاش)
اظن من دروس اليوم الوطني لبلادنا ان نقف جميعا كسعوديين امام نقطتين مهمتين.. الاولى العودة بالذاكرة الى ما قبل عدة عقود من الزمن، يوم استطاع صقر الجزيرة جلالة الملك عبدالعزيز رحمه الله، توحيد ارجاء هذه البلاد الشاسعة في كيان واحد ودولة واحدة، ولنا ان نتخيل عندما نسافر بالطائرة مثلا من جدة في غربي بلادنا الى الدمام في طرفها الشرقي كم هو الوقت الذي نقضيه ونحن نسابق السحاب فوق مساحات واسعة من مدن وصحاري وقفار وشواطئ، ثم مكنّ الله تعالى للملك المؤسس ان يجمع شتات كل هذه الارجاء العريضة لتكون كلها تحت علم واحد وكلمة واحدة وصف واحد، فكم هو الجهد وكم هي العزيمة لذلك القائد الشجاع.. اما النقطة الثانية فهي ان الجيل الجديد تحديداً مطالب بأن يكون اكثر حرصاً واصراراً على هذا المنجز العظيم الذي عندما شبّ وجده امامه لوحة حضارية هي المملكة العربية السعودية، بكل خيراتها وامنها ورفاهها، فلنحمد الله على هذه النعمة قولاً وفعلاً.
ويقول المهندس (عبيدي بن سعيد العبيدي)
كلما مرت ذكرى اليوم الوطني لبلادنا الحبيبة، المملكة العربية السعودية، يقفز الى الذاكرة تلقائيا، اسم موحدها وباني اساسها المتين جلالة المغفور له الملك عبدالعزيز آل سعود رحمه الله، والذي بذل الكثير والكثير جدا من التضحيات حتى توحدت شتات البلاد في وطن واحد، سجل اسمه بحروف من نور على خريطة العالم، وصار محط الانظار، وموئل الاهتمام، ثم كان الدور المهم كذلك لابناء المؤسس الملوك من بعده، الى هذا العهد الزاهر، عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الامين حفظهما الله، حيث وصلت بلادنا في عهد الملك عبدالله الى مرتبة عالية من التقدم والازدهار والرخاء، ونعم المواطنون بخيرات بلدهم، وعاشوا تحت مظلة امنة، وفي رحاب بركاته وازدهاره.
كما شارك رعاة سابقون لحفل تواصل زهران ومكرمون في الحفل :
يقول رجل الاعمال المعروف سعد بن غرم الله الزهراني:
اليوم الوطني عنوان كبير على جبين الوطن، وراية عظيمة نتفيأ ظلالها نحن المواطنين، انه اليوم الأغر الذي جاء فاصلا بين عهدين، وبين تاريخين، وبين حياتين.. ولعل ابناءنا واجدادنا هم الاكثر معرفة بتلك الحقبة، عندما عاشوا التفرق ثم الاجتماع بعد ذلك، وعندما عاشوا الخوف ثم الأمن من بعد، وعندما عاشوا الحياة الصعبة وشظف العيش، ثم الرخاء والازدهار.. لقد وهب الله تعالى لهذه البلاد صقر الجزيرة الملك عبدالعزيز آل سعود، الذي تمت بعد توفيق الله على يديه اقامة هذا الكيان الشامخ، الواحد الموحد، الآمن المطمئن، والذي صار اليوم رقما صعبا في منظومة العائلة العالمية، وبلدا مهما للغاية في قائمة الدول العالمية، فرحم الله المؤسس، وحفظ لنا قادة بلادنا الاماجد.
ويقول رجل الأعمال شنان عبدالله الزهراني:
اليوم الوطني مناسبة غالية ويوم بهي من ايام العزة والمجد لوطننا السعودي الكبير، وهذا اليوم يذكرنا بالعمل العظيم الذي انجزه الملك المؤسس جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيب الله ثراه، عندما انطلق مع كوكبة من رجاله يستعيد الرياض وملك آبائه واجداده، ثم واصل خطواته المباركة الجليلة بفتح كل أجزاء وطننا من شرقه الى غربه من شماله الى جنوبه، في عزيمة لا تلين، وفي تصميم لا يتوقف، حتى توحدت اجزاء البلاد، التي كانت متفرقة، واجتمعت الكلمة بعد ان كانت متفرقة، وصار ابناء القبائل المتحاربة المتناحرة اخوة واحباء ينتمون الى ارض واحدة، والى تراب واحد، والى كلمة واحدة، فرحم الله الملك المؤسس، الذي كان له بعد الله تعالى، اليد الطولى في هذا الخير العميم الذي ننعم به الآن جميعا.
ويقول رجل الاعمال غرم الله بن رداد الزهراني
في كل مرة تعود فيها ذكرى اليوم الوطني لبلادنا، المملكة العربية السعودية، نقف جميعا احتراما وتقديرا لتضحيات الملك المؤسس جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود رحمه الله رحمة واسعة، ذلكم الرجل العبقري الشجاع، وتلكم الشخصية القيادية الفردية، والذي سجل اسمه كواحد من أعظم الزعماء في العصر الحديث، نظير إنجازه وكفاحه الفريد من توحيد ارجاء متفرقة بحجم قارة، لكي تتحول الى بلد واحد موحد، يعيش فيها الجميع تحت راية واحدة، ولهم كلمة واحدة، متحابين متآلفين متعاضدين، وهذه نعمة عظيمة انعم الله تعالى بها علينا، وان من واجبنا وخصوصا الاجيال الجديدة، ان تسعى بأعظم الجهد للحفاظ على هذا الكيان المبارك من كل عبث، وان تكون واعية لكل المخاطر التي تحدث به من حسد الحاسدين، فلنكن يدا واحدة نحافظ على بلدنا الحبيب ونواصل السهر على وحدته.
ويقول اللواء خضر الزهراني مساعد مدير الامن العام للشؤون الامنية : اليوم الوطني لبلادنا المملكة العربية السعودية يوم عظيم، ولحظة مفصلية في تاريخ بلادنا لا تعادلها لحظة، وولادة بلد جديد اسمه المملكة العربية السعودية على خريطة العالم، لم يكن أمراً سهلا، ولا عملا ميسورا، بل استوجب تضحيات جساماً بالانفس والاموال والاوقات والتعب والسهر والمكابدة، ولهذا فإن على الاجيال الجديدة، التي ولدت في عصر ما بعد التأسيس ، في عصر الرخاء، ان تتأمل وتفكر وتعود بالذاكرة، لتقرأ وتسأل وتتعرف على تلك التضحيات، لتعرف ان ما تنعم به من خير وأمن وازدهار، انما كان بفضل الله تعالى، ثم ببركة وجهود وتضحيات الملك المؤسس جلالة الملك عبدالعزيز آل سعود طيب الله ثراه، والذي سجل بعمله العظيم ذلك توحيد اجزاء شتات متفرق، ليتحول الى وحدة وتوحيد، ووطن عظيم سيظل ابناؤه مدى الدهر يفخرون ويفاخرون به، ويفدونه بالغالي والنفيس.
روابط ذات صلة
هنــ السيرة الذاتية لعضو تواصل رئيس اللجنة الألكترونية خالد ابوحفاش ـــا
هنـــ رابط الموضوع بصحيفة البلاد ــــــا
هنــ سيرة الشيخ سعد بن غرم الله راعي تواصل الثالث ـــا
هنـــ سيرة الشيخ شنان الزهراني راعي تواصل الخامس ـــا
هنـــ سيرة الشيخ غرم الله بن رداد مكرم في مجال الإنفاق الخيري في تواصل2 ـــا
هنــ سيرة اللواء خضر الزهراني مكرم في مجال التميز القيادي بتواصل 6 ـــا
خدمات المحتوى
|
تقييم
|
|